*
*
ها هـو القلم يعود مُجدداً لِـ يبدأ و ينتهي هُنا برحلة أخيره ..
برفقة حِبرهِ [ الياسري ] الشامخ ..
تتقلبُ صفحاتي ثم تطوى ..
فهذه صفحتي الياسرية [ الزرقآء ] قد إنطوت ..!
وبدأتُ بصفحة ياسرية [ خضرآء ] وستطوى بعد لحظات من الآن ..!!
قلوبنا [ خضرآء ] و أعُينِنا كذلك ..
نرى كُلَ ما أمامنا [ يكسوه ] اللون الأخضر فقط ..
لكنهُ أخضر بِـ [ عيون ياسرية ] ..
نحنُ في الطريق إلى [ خليجي ١٩ ] ..
و أنت أيها [ الكاسر ياسر ] نُشاهدكَ تحمل تلك [ الكأس ] ..
وهي تريدك و [ تتشوق ] لأن تكون بين يديكَ ..
لِـ تشعر بِـ [ الشموخ ] الياسري الذي شعرت بهِ كؤوسٌ قبلها ..
.. [ الكاسر ] ..
كم إعتدنا منك أن تكون نجمٌ له [ بريق ] ..
يسطعُ للناس أجمع في كل [ حين ] لِـ تملأ كل [ رحاب ] الفضآء بِـ نور [ الإبداع ] الياسري ..
نُريدُ هذا النور يسطعُ [ شعاعهُ ] و يلمع [ بريقهُ ] أكثر من إي وقت مضى ..!
أنت الأول لا سواك ..!!
و الصقور الخُضر هـم [ الأجدر ] بأن يكونوا [ ملوك خليجي ١٩ ] ..
لأنكم الأحق بها و الأجدر بلا منازع .. !!
.. [ ياسر ] ..
أنتْ كَـ [ الشمعه ] تُنِير في ظلام [ الدُجى ] ..
إجعل فتيلَ شمعتِكَ يزدادُ [ إشتعالاً ] في [ خليجي ١٩ ] ..
لكي يشتعل بكَ و نُطلق عليهِ [ خليجي ياسر ٢٠ ] .. !!
إشعلها وأحرق بِها من يقف أمامك ..! لكي تصلَ إلى مبتغاكَ ..
آمال وطموحات شعب كامل - بعد توفيق الخالق - عليك إيها [ الصقر ] الكاسر ..
لإنكَ دائماً تفيّ بِـ [ الوعود ] و عند ثقة و طموح الجميع ..
.. [ مسقط ] ..
أياماً معدودةً و [ الصقر ] ياسر في أرضك و بين أحضانك ..
إفتخري لأن صقر [ أسيآء ] ستسطُع شمسهُ في [ سمآءكِ ] ..
أنتِ صاحبة [ الحظ ] الوفير بين الجميع في هذه اللحظه ..!!
ليس [ مبالغةً ] في هذا الكلام ولا خيال ..
إنما هو [ واقع ] لا مفرّ منهُ ولا محال ..
وسَـ [ تتحققْ ] كل الطموحات و تلك الآمال ..
لِـ تعودون بكل [ شموخ ] وأنتم أبطال ..
.. [ ياسر الصقر ] ..
أنتَ لاعب ذو إمكانيات عالية ومهارات فائقه - تبارك الرحمن -
بكل تأكيد تُلفت الأنظار في هذا [ التجمع ] الخليجي ..
وتكون لاعب يستحق بأن يقتدوا به و [ يسيروا ] على نهجهِ ..
لعل وعسى أن يفعلوا مافعلتهُ أنتْ ..!!
لأن كل لاعب يتمنى أن [ يمتلكْ ] بعض من ما تمتلكه من قدرات و إمكانيات عاليه ..
لكي [ ينالْ ] الألقاب والأشادات من كل الجهات ..
.. [ صقرنا ] ..
لا تجعل [ غضبك ] نقطة ضعفك ..!!
بل إمتصّ غضبك وكنْ في قمة [ هدوءك ] ..
[ فجِِّـر ] ذاك الغضب والعصبيه في تلك [ المستديره ] ..
إجعلها تتدحرج و تتراقص بين قدميك و على صدرك و رأسك ..
وبهذا الغضب ستكون [ خاضعه ] لكَ و مسكنها تلك [ الشباك ] ..
فجِِّــرها إيُهّا [ الكاسر ] و إكسر قوتهم و كبريائهم حينما [ يقفوا ] في طريقك ..
إلى هُنـا وتقف حروفي ..
وقد سقط قلمي في [ بئِـرٍ ] عميق ..
وليس بمقدرتي أن أعيدهُ إليّ َ .. !!
أتمنى أن تقلبوا سطوري هذه ..
وتكن في مستوى طموحاتكم ..